من يستهدف؟
يعالج حمض الهيالورونيك المناطق التالية:
أعلى الوجه: تجاعيد الجبهة، تجاعيد العبوس (المنطقة بين الحاجبين) والتجاعيد حول منطقة العين.
أسفل الوجه: التجاعيد المحيطة بالأنف ( التجاعيد التي تربط بين المنخر في زاوية الفم)، ثنيات الحصيرة(التي تربط زاوية الفم بالذقن)، التجاعيد العمودية للخدين، الشفتين اللتان تفقدان حجمهما ومحيط الشفتين (الشفتين المخططتين بالتجاعيد).
يمكن أن تستغرق حصة حقن حمض الهيالورونيك من 30 إلى 40 دقيقة حسب عدد المناطق المعنية.
يتم العلاج عبر حقن مملوءة بالجل موصولة بإبرة جد رفيعة، و يُحقن حمض الهيالورونيك في البشرة لملء التجاعيد وإعطاء مظهر ناعم لها.
حين يتم تحديد المناطق المعنية، يتم حقن الحمض على طول التجاعيد مع إدخال الإبرة تدريجيا وإخراجها بنفس الطريقة من نفس مكان إدخالها. وتدلك المنطقة المحقونة بعناية حتى يتوزع المنتوج بطريقة متساوية.
يسبب الحقن الإحساس ببعض الألم، إلا أنه يمكن استعمال مرهم مخدر للأشخاص الحساسين، وهو ما يجعل العلاج أكثر سهولة.
ليست هناك ضرورة للتخدير، وفي حال إعادة تصميم الشفاه، يمكن اقتراح تخدير موضعي على طريقة طبيب الأسنان.
بعد الأربع ساعات الأولى من الحقن، يستحسن تفادي كثرة الكلام أو تحريك الوجه. تظهر انتفاخات طفيفة واحمرار ولكنها تختفي بعد مرور 24 أو48 ساعة.
يمكن أن تكون المناطق المحقونة صلبة الملمس خلال بضعة أيام، وهو الوقت الذي يلزم كي يأخذ المنتوج مكانه.
وتظهر النتائج المنتظرة في الحين.